نجح الإعلام الغربي في السياسه والثقافه والترفيه وغيرها من البرامج؟ وبالمقابل الإعلام العربي غير ناجح فيما سبق ذكره؟
الاعلام الغربي يحرص على حرية الصحافة ومنح الاعلاميين كامل الحرية والحماية القانونية ثم إن الاعلام الغربي لديه خطة افتتاحية ومن ورائها دوما ربح اقتصادي أما العرب فبرامجهم من أجل الكلام من أجل الكلام أو التحريض أو برامج تافهة حقا إضافة الى كل هذا الإعلام العربي مقلد للغرب ولا يبحث عن خلق نفسه والتحدي
وقافلة تدهور البلد تسير .. والناس يسيرون في ركبها ..
أصبح للفساد ثقافة لها ألوان وأشكال..
بدل أن تقدم الإذاعات المغربية برامج إصلاحية في المجالات المختلفة وبذل الجهود للرفع من مستوى تثقيف أفراد المجتمع ،نجدها للأسف تعرض فيه قنوات التعري والقنوات الماجنة .. وبرامج تافهة لاتحمل هدفاً .. برامج التلفزيون الهامة أصبحت نادرة والبرامج التافهة تحتل الصدارة..كثرت البرامج التي تقدم فقرات لا قيمة لها في حين بات من الصعب أن تجد برنامجا ثقافيا أو إجتماعيا واحدا
باتت الساحة الإعلامية اليوم تحتلها البرامج "التافهة" ذات المضمون الفارغ، فقد كثرت في الآونة الأخيرة البرامج التي تقدم فقرات لا قيمة لها في حين بات من الصعب أن تجد برنامجا ثقافيا أو إجتماعيا واحدا
وسائل الإعلام الإعلام "سلاح ذو حدين " فإذا أدركت مسؤوليتها تجاه مجتمعاتها تستطيع أن تكون أداة إصلاح. أما تلك الوسائل التي تتحرك بدوافع تجارية أو نفعية محضة فإنها تتحول إلى معول هدم وتخريب لأركان المجتمع ومن أهمها الطفل الذي يعد لبنة المستقبل لاسيما وإننا في عصر التدفق الإعلامي الهائل عبر شبكات التلفزة العالمية عابرة الحدود ، و شبكة المعلومات العالمية الإنترنت التي ربطت الكرة الأرضية كلها برباط واحد .
يظهر إعلامنا العربي بحلة جديدة .....إضافة إلى قنوات مغربية تحمل برامج الدجل والشعوذة والسحر والخزعبلات ..تعمق عند المواطن العربي ثقافة الفساد العقدي والتعبدي والفكري...وترفع نسبة الفساد الأخلاقي والانحطاط الاجتماعي ..فما يحدث في هذه القنوات أمر مريب وخطير ..ولا مجال للحديث عن فساد السياسة وما يشوبها من وهن ووسخ ...وتشويه
أكذوبة غاندي أكذوبة الهندوسي المتعصب "غاندي".... بالونة نفخها الانجليز ليلعب بها العرب ...... الهندوسي غاندي المتعصب لهندوسيته الوثنية فرضت سيرته الشخصية على بلاد المسلمين فرضا خبيثا حتى بات يعرف لدى العوام منا بأنه زعيم محرر وطني يبغض الإحتلال ويبغض اليهود ويحب فلسطين ويقاوم الانجليز في بلاده ويساعد كل البلاد المحتلة للتحرر . وفي الحقيقة أن كل هذا حدث بالفعل ولكن تعمدت بريطانيا نشره بكثافة وتلميعه إعلاميا حتى أنها رحبت بوضع سيرته في مناهج التعليم في البلاد التي كانت تحتلها برغم انها تتحكم في مناهج التعليم تماما ومما هو معلوم تماما اتفاق غاندي مع المحتل الانجليزي لبلاده على تصدر المشهد المقاوم لهم في مقابل إبعاد المسلمين من المشهد حتى لا تصبغ الهند بصبغة إسلامية أنه في عام (1921م) قام (ريدينج) الحاكم البريطاني للهند بالاجتماع (بغاندي) وقال له : (إن مصدر الحركة الاستقلالية في الهند هم المسلمون ، وأهدافها بأيدي زعمائهم ، ولو أجبنا مطالبكم ، وسلمنا لكم مقاليد الحكم ، صارت البلاد للمسلمين ، وإن الطريق الصحيح هو أن تسعوا أولاً لكسر شوكة المسلمين ، بالتعاون مع بر...
حسن بوكيند ظهر مواطن مغربي على اليوتوب وبدأ يشرح ما وقع له مع طبيب التجميل السيد حسن بوكنيد صاحب مصحة بدر لشطف الامعاء!!!وذكر الضحية أنه أصيب بحروق خطيرة بعد انفجار قنينة غاز نقل على إثرها الى مستشفى ابن رشد لتلقي الاسعافات الاولية وبعد ذلك بدأ يبحث عن مصحة للتجميل كي تعيد!إليه ملامحه الضائعة التي أتت عليها النيران فوقع اختياره على مصحة بدر التي تعد أشهر مصحة في الجراحة التقويمية والترميمية بالدار البيضاء والتي يشرف عليها حسن بوكنيد المعرروف بأخطائه القاتلة اتفق مع هذا الاخير على شروط الرحلة العلاجية التي استغرقت سنة كاملة عبر مراحل مقابل مبلغ يقدر بالملايين ويضيف الضحية أنه والده كان قد اتفق مع الدكتور على مبلغ عشرة ملايين سنتيم سلمها على شكل دفعات لكن الاخير ظل يبتزه خارج اطار الاتفاقية التي جرت بينهما الى ان بلغ العدد ما مقداره سبعة عشر مليون سنتيم !!ليفاجأ ان حالة ابنه لم تتحسن اطلاقا بل زادت تدهورا بسبب أخطاء الجزار الذي لا يزاول نشاطه حتى يكون تحت تأثير الكحول ويضيف الضحية أنه ظل يتعرض للتعنيف اثناء الخصص العلاجية وحينما كان يصرخ من شدة الالم يقول له ا...
تعليقات
إرسال تعليق