الفرق بين حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية

صورة
الفرق بين حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية الفرق بين حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية تلعب الحكومات أدوارا  مختلفة حسب طبيعة الظروف السياسية والدستورية التي تُشكل فيها. ومن بين هذه الأنواع، نجد “حكومة تصريف الأعمال” و”الحكومة الانتقالية”، وهما مصطلحان غالبا ما يخلط بينهما الجمهور. ومع ذلك، فإن الفرق بينهما جوهري ويعتمد على السياق الذي تُنشأ فيه كل منهما وصلاحياتها المحددة . أولاً: حكومة تصريف الأعمال حكومة تصريف الأعمال هي حكومة مؤقتة تنشأ نتيجة استقالة الحكومة القائمة، انتهاء ولايتها، أو سحب الثقة منها من قبل البرلمان. الهدف من هذه الحكومة هو ضمان استمرارية العمل الحكومي إلى حين تشكيل حكومة جديدة. هذه الحكومة تكون محدودة الصلاحيات، حيث تقتصر على تسيير الأعمال الضرورية والأساسية التي لا يمكن تأجيلها، مثل دفع الرواتب، إدارة الشؤون العامة اليومية، والتعامل مع الحالات الطارئة. ويُنظر إلى هذه الحكومة على أنها “حيادية”، فلا يحق لها اتخاذ قرارات استراتيجية أو تنفيذ سياسات جديدة قد تؤثر على مستقبل البلاد، وذلك احتراما لروح الدستور ومبدأ الفصل بين السلطات. عادةً ما تستمر حكوم...

تخلف التلفزة المغربية هذا هو الذليل

تخلف التلفزة المغربية هذا هو الذليل


نجح الإعلام الغربي في السياسه والثقافه والترفيه وغيرها من البرامج؟ وبالمقابل الإعلام العربي غير ناجح فيما سبق ذكره؟
 الاعلام الغربي يحرص على حرية الصحافة ومنح الاعلاميين كامل الحرية والحماية القانونية ثم إن الاعلام الغربي  لديه خطة افتتاحية ومن ورائها دوما ربح اقتصادي أما العرب فبرامجهم من أجل الكلام من أجل الكلام أو التحريض أو برامج تافهة حقا إضافة الى كل هذا الإعلام العربي مقلد للغرب ولا يبحث عن خلق نفسه والتحدي 

يعاني المغاربة أمراضا كثيرة: منها الفساد الفكري والثقافي والسياسي والأخلاقي والاجتماعي... 
وقافلة تدهور البلد تسير .. والناس يسيرون في ركبها ..
أصبح للفساد ثقافة لها ألوان وأشكال..

بدل أن تقدم الإذاعات المغربية برامج إصلاحية في المجالات المختلفة وبذل الجهود للرفع من مستوى تثقيف أفراد المجتمع ،نجدها للأسف تعرض فيه قنوات التعري والقنوات الماجنة .. وبرامج تافهة لاتحمل هدفاً .. برامج التلفزيون الهامة أصبحت نادرة والبرامج التافهة تحتل الصدارة..كثرت البرامج التي تقدم فقرات لا قيمة لها في حين بات من الصعب أن تجد برنامجا ثقافيا أو إجتماعيا واحدا

باتت الساحة الإعلامية اليوم تحتلها البرامج "التافهة" ذات المضمون الفارغ، فقد كثرت في الآونة الأخيرة البرامج التي تقدم فقرات لا قيمة لها في حين بات من الصعب أن تجد برنامجا ثقافيا أو إجتماعيا واحدا

وسائل الإعلام الإعلام "سلاح ذو حدين " فإذا أدركت مسؤوليتها تجاه مجتمعاتها تستطيع أن تكون أداة إصلاح. أما تلك الوسائل التي تتحرك بدوافع تجارية أو نفعية محضة فإنها تتحول إلى معول هدم وتخريب لأركان المجتمع ومن أهمها الطفل الذي يعد لبنة المستقبل لاسيما وإننا في عصر التدفق الإعلامي الهائل عبر شبكات التلفزة العالمية عابرة الحدود ، و شبكة المعلومات العالمية الإنترنت التي ربطت الكرة الأرضية كلها برباط واحد . 

يظهر إعلامنا العربي بحلة جديدة .....إضافة إلى قنوات مغربية تحمل برامج الدجل والشعوذة والسحر والخزعبلات ..تعمق عند المواطن العربي ثقافة الفساد العقدي والتعبدي والفكري...وترفع نسبة الفساد الأخلاقي والانحطاط الاجتماعي ..فما يحدث في هذه القنوات أمر مريب وخطير ..ولا مجال للحديث عن فساد السياسة وما يشوبها من وهن ووسخ ...وتشويه





تخلف التلفزة المغربية هذا هو الذليل 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قاموس البهارات والاعشاب الشرقية باللهجة المغربية

المذكرة 94 الصادرة بتاريخ 24 يونيو2009

كلنا ضحية!!! نطالب بإعدام الطبيب حسن بوكيند