الفرق بين حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية

صورة
الفرق بين حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية الفرق بين حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية تلعب الحكومات أدوارا  مختلفة حسب طبيعة الظروف السياسية والدستورية التي تُشكل فيها. ومن بين هذه الأنواع، نجد “حكومة تصريف الأعمال” و”الحكومة الانتقالية”، وهما مصطلحان غالبا ما يخلط بينهما الجمهور. ومع ذلك، فإن الفرق بينهما جوهري ويعتمد على السياق الذي تُنشأ فيه كل منهما وصلاحياتها المحددة . أولاً: حكومة تصريف الأعمال حكومة تصريف الأعمال هي حكومة مؤقتة تنشأ نتيجة استقالة الحكومة القائمة، انتهاء ولايتها، أو سحب الثقة منها من قبل البرلمان. الهدف من هذه الحكومة هو ضمان استمرارية العمل الحكومي إلى حين تشكيل حكومة جديدة. هذه الحكومة تكون محدودة الصلاحيات، حيث تقتصر على تسيير الأعمال الضرورية والأساسية التي لا يمكن تأجيلها، مثل دفع الرواتب، إدارة الشؤون العامة اليومية، والتعامل مع الحالات الطارئة. ويُنظر إلى هذه الحكومة على أنها “حيادية”، فلا يحق لها اتخاذ قرارات استراتيجية أو تنفيذ سياسات جديدة قد تؤثر على مستقبل البلاد، وذلك احتراما لروح الدستور ومبدأ الفصل بين السلطات. عادةً ما تستمر حكوم...

إمام مسجد يستنجد بملك المغرب ويقول إن حياته في خطر#مارس 2016

إمام مسجد يستنجد بملك المغرب ويقول إن حياته في خطر#مارس 2016

الشيخ طارق يا جلالة ملك المغرب..حياتي في خطر في بلدكم‬‎


نشر الشيخ "طارق يوسف حسن صالح"، يقول إنه إمام مسجد "أولي الألباب" بأمريكا، شريط فيديو على "اليوتوب" عبارة عن نداء موجه إلى الملك محمد السادس، يتوسل فيه من الملك حمايته من تهديدات يتعرض إليها من قبل امرأة يؤكد الإمام أنها نافذة ولها علاقات على أعلى مستوى في الدولة المغربية.
يقول الإمام إن السيدة النافذة باعت له أملاكا تعود للدولة بمنطقة بركان، وفق عقد بيع تم بينه وبين شخص آخر يسمى "نور الدين"، وهو اسم حركي لتاجر مخدرات معروف بمنطقة بركان، هذا الأخير كتب توكيلا لشخص آخر يسمى "أحمد البقالي"، وهو أيضا اسم حركي لشخصية معروفة، هو الذي وقع العقد مع الإمام نيابة عن "نور الدين"، مقابل اعتراف بدين قيمته 50 ألف دولار.

وتقدم الإمام إلى وكيل العام للملك بشكاية في الموضوع وأحالها هذا الأخير على الشرطة القضائية من أجل مباشرة التحقيق فيها، وأخبر "طارق يوسف" أيضا الوكيل العام بأن حياته في خطر، إلا أن المسؤول القضائي قدر أن الأمر لا يستحق إصدار أمر بحماية المشتكي.

يقول الشيخ "طارق يوسف المصري"، في رسالته المفتوحة إلى ملك البلاد، إنه يتواجد الآن بأحد فنادق وجدة وإنه لا يستطيع الحركة، خوفا على حياته من هذه السيدة النافذة وعلاقاتها الواسعة، وإنه يأمل في إجراء تحقيق قضائي من أجل استرجاع أمواله التي أخذت منه عن طريق النصب والاحتيال واستعمال النفوذ.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قاموس البهارات والاعشاب الشرقية باللهجة المغربية

المذكرة 94 الصادرة بتاريخ 24 يونيو2009

كلنا ضحية!!! نطالب بإعدام الطبيب حسن بوكيند