ماهو الزامل وماهو المثلي وماهو اللوطي : كلهم أولاد القحاب
![]() |
ماهو الزامل وماهو المثلي وماهو اللوطي : كلهم أولاد القحاب
|
بعث إلي مثلي شاب برسالة طالبني من خلالها بتخصيص بعض منشوراتي الجريئة للحديث عن معاناة! المثلين في بلدنا وخلال دردشة مطولة معه خرجت إليكم بهذه التفاصيل..هو شاب يبلغ من العمر ثمانية عشر سنة وينحدر من عائلة ميسورة نواحي الدار البيضاء..منذ سن التاسعة وهو ينجذب نحو أبناء جنسه وفي فترة البلوغ دخل في مرحلة الاستكشاف لاعضائه التناسيلة بالتزامن مع نموها..كان يحب الاطلاع على قصص العشق الممنوع وقرأ روايات كثيرة عن الجنس بعضها خاصة بعالم المثلين وكان يحاول دائما قمع ضميره! واعتبار شذوذه شيأ مقززا يخالف الاسلام والفطرة الانسانية السليمة وظل يعتبر نفسه واحدا من أفراد قوم لوط المنبوذين دون ان يتجرأ يوما على الجهر بذلك لعائلته رغم انها عائلة متحررة!!في الرابعة عشر من عمره تعرف على شاب موجب مارس عليه الجنس وكرر معه نفس العملية لفترات متباعدة في البداية كان يشعر بألم حاد في مؤخرته ومع تعوده على الزب اتسعت ثقبته وأصبحت جاهزة لاستقبال الضيوف من مختلف الاشكال والاحجام!!..ولانه ينحدر من طبقة غنية فقد ساعده ذلك على التنقل والسفريات والاقامة في الفنادق الفخمة مع السهر المتكرر في الكابريات..في عمره الخامسة عشر كان يجد صعوبات كثيرة في اصطحاب شركائه الى الفندق لكي يمارسون عليه فاختار ان يكتري شقة مجهزة باحد الاسماء المستعارة بعدما أوهم صاحبها انه في خلاف مع عائلته..بدأ يكبر وتكبر معه ميولاته المثلية لكن رغم ذلك كان يحس بتأنيب الضمير وكان يشعر بندم شديد كلما انتهى من الممارسة مع احد شركائه لدرجة انه كان ينخرط في موجة من البكاء ومع مرور الوقت بدأ ينضج واصبح متصالحا اكثرمع ذاته ويعتبر المثلية غير محرمة في الاسلام مادامت تمارس بين طرفين عن حب و تراض ..قال لي إن شواذ اليوم لا علاقة لهم بقوم لوط لان اللواط كانوا لصوصا يسرقون ويغتصبون لذلك عذبهم ربنا..حاول ان ينجذب نحو الجنس الغيري لكن لم يحس باي شعور نحوه فهو يحتاج بدوره الى حنان الرجال!! وبعد أن بلغ من العمر ثمانية عشر سنة أصبح يتعمق أكثر في البحث عن تفاصيل المثلين ويتابع أخبارهم وأصبح من أشد المولعين بافلام عبد الله الطايع..هو شاب ميسور ووسيم حسب تعبيره لكنه زامل يعطي ترمته..سألته عن عدد الذين نكحوه حتى الان فقال لي أربعة والان تربطه علاقة دائمة بشاب يدرس معه في نفس المستوى..يصلي ويؤدي واجباته الدينية ويغتسل من الجنابة ويشترط الواقي الذكري قبل الممارسة تجنبا للامراض المتنقلة جنسيا..قال لي بان قلبه طيب يحب الخير للجميع ويساعد الفقراء وحينما أنهى حديثه شكرني على جرأتي وأخبرني من أشد المتابعين لمنشوراتي..شكرته بدوري وقلت له هذا واجب!!!
تعليقات
إرسال تعليق